إبليــــس يصـــف الوضـــع والحالـــة في البلاد
كان إبليس في غرفته , يلملم ملابسه في حقيبة إلى جانب باقي متعلّقاته … على المنضدة القريبة كانت استقالته موقّعة ومختومة حسب الأصول , وبجوارها تقبع تيكيت إلى جزر القمر
كان إبليس في غرفته , يلملم ملابسه في حقيبة إلى جانب باقي متعلّقاته … على المنضدة القريبة كانت استقالته موقّعة ومختومة حسب الأصول , وبجوارها تقبع تيكيت إلى جزر القمر
توزيع الأثاث في غرفة الجلوس (1) هناك أسئلة يجب إيجاد جواب لها : 1- أين خط التوازن للغرفة ؟ 2- أين الممر المستعمل للغرفة ؟ 3- ما هو التركيز لهذه الغرفة ؟
– حين قدم الدكتور طه حسين إلى لبنان بلغه أن شعراء الزجل يرتجلون الشعر الشعبي ارتجال ويغنونه حسب مقتضى الحال وبأيسر جهد فطلب عميد الأدب العربي أن يختبر الأمر بنفسه ليقطع الشك باليقين فدعوه حيث
في يوم من الأيام كانت فتاة تجري خلف رجل فالتفت لها و سآلها عن السبب ،،
– مازال أهالي الريف الساحلي بشكل عام، وريف محافظة “طرطوس” بشكل خاص، يرددون أثناء عملهم في حقولهم وفي أعراسهم وسهراتهم الريفية الكثير من الأغاني الشعبية التي كانت موظفة توظيفاً دقيقاً
– في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمان في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
لا تكوني مملوكة ” كنت قد اتخذت من البساطة مبدئي في الوجود . كنت مصمما على ألا أحتفظ إلا بالقليل جدا من الأشياء الأساسية . كنت أجد في هذه العبارة الصوفية و الاسبارطية الصارمة بركة تغمرني عندما أتعمق في التفكير في هذا المبدأ ” ميلان كانديرا . خفة الوجود غير المبررة
سُئِلَ مرةً عالم رياضيات عن المرأة.. فأجاب بأسلوبه الرياضي:
– لماذا يمكن للشاب أن يستقل عن أهله حين بلوغه الثامنة عشرة من عمره في كندا؟ بل لماذا يكون عدم استقلاله هو أمر يَنظر إليه بسلبية جميعُ الأطراف؟ إنه سؤال دأبنا على الإجابة عنه معتمدين على تفكك الأسرة الغربية مقابل تماسكها في بلداننا.