القومية العربية في سورية … بقلم : . . جاد الكريم الجباعي
القومية العربية في سورية من حركة شعبية جاذبة إلى سلطة شمولية نابذة “إن نظرتنا هي التي تحتجز الآخرين في انتماءاتهم الأضيق، في أغلب الأحيان. ونظرتنا هي القادرة على تحريرهم أيضاً” أمين معلوف
القومية العربية في سورية من حركة شعبية جاذبة إلى سلطة شمولية نابذة “إن نظرتنا هي التي تحتجز الآخرين في انتماءاتهم الأضيق، في أغلب الأحيان. ونظرتنا هي القادرة على تحريرهم أيضاً” أمين معلوف
هنــا في موســـم الوردِ تلاقَيْنــا بـلا وَعْــــدِ
ما ذهب أمرؤ مذهباً في الدين أو الفن أو الاجتماع إلا وحسب ما يخالفه غبياً رجعياً . لكن غصباً عما في هذه القاعدة من الأثرة والعصبية فهي تفضي في أكثر الأحيان إلى الحقيقة , وعلى الأقل , إلى جوار الحقيقة . لأن المغالاة في أمر تقصيه جزماً إذا كان بُطلاً أو تقرره حتماً إذا كان…
ليس النجاح وقتاً منظّماً ,ليس النجاح خطّاً جميلاً وأراقاً مرتبة , ليس النجاح أفكاراً نرثها من أبوينا وننمقها لتناسب ذوقنا وذوق من حولنا . . . . النجاح إرادة تستطيع أن تنهض بحياة إنسان من الصفر أو من تحت الصفر إلى مرتبة الإنسانية.
تأتي اللغة أحياناً بمفارقات ملفتة ببنائها اللفظي والمعنوي، من ناحية خفة الإيقاع وخصوصية الالتقاط، أي أننا نصل أحياناً للاستغناء عن تفاصيل كثيرة في الحياة لكننا لا ندرك أننا خسرنا شيئاً، إذ إن اللعبة شعرية
بعدما أنزلوني ، سمعت الرياح في نواح طويل تسف النحيل و الخطى وهي تنأى . إذن فالجراح
لوحة فنية
ولكن لست أدري ما الحنين ؟ انطفاء للأمل هو . . أم استدراك لذاكرة الجسد وانثناء مرير مع القائمة الحديثة للمسافات ؟ لا لست أدري . كيف يحدث أن يجرفني تيار مالح ينبع مع عمقي , كيف يجري بي نحو عالم تحتّي جديد
يعدّ يوسف سلامة واحداً من أعلام الفلسفة، في الوطن العربي، الذين نذروا أنفسهم للتأمل المعرفي الصارم، القائم على توجيه العقل نحو الوجود، من أجل الوصول إلى الحقيقة النهائية لمعنى الحياة.