issa كل يوم يبقاه الأسد الابن على كرسي السلطة غير الشرعية في دمشق، هو بقاء على حساب دماء السوريين و هو بفضل داعش والنصرة ومن لفّ لفّهما، وهو بالأخص على حساب دماء أبناء الطائفة العلوية ومستقبلها ، ويُشكّل بقاؤه تعميق لسوء الفهم التاريخي الذي بدأ بين السوريين ، وإعادة تعويمه عبر” تحرير ” مُفترض للرقة وهو…
issa لا يمكن واقعيا ً ومنطقيا ً اعتماد مفاهيم سياسية ” معارضة وموالاة ” في بلد ليس فيه حياة سياسية بل ليس فيه حياة طبيعية ، لذلك فالموقف من الديكتاتورية – السلطة غير الشرعية الحالية ، والموقف من الإرهاب من داعش والنصرة ومن لفّ لفّهما . أمر ضروري ومفصلي لبيان موقف كل منا تجاه مزاعمه بحياة…
issa أن تكون الليرة السورية بخير فهو أمر مُهم لنا جميعاً كسوريين . قيمة الليرة السورية الحالية أو السابقة ليست مُعتمدة على أساس موضوعي مُتمثّل بواقع فعّالية إقتصادية لدولة بالمعنى القانوني المعمول به عالمياً ، بل هي ” قيمة ” مُفترضة تتم بسبب تحكّم أفراد سوريون قلائل يتبعون نهج سياسي واحد مُتمثّل رمزيا ً ب” سيرياتل…
issa لا زال بعضنا جاهز للتضحية بِأْخِرِ سوري غيره ، تحت ضغط فكرة كراهية تعتمل داخل ذهنه لم يستطع حتى الآن أن يعتبرها فكرة غير مُحقّة… 2حزيران 2016
issa الإرهابي الجولاني المُمْتطي ثورة السوريين ، لمصلحة الجهة التي تدفع له وتُسهّل عمله ، يُؤكّد مرّة أخرى أنه جزء من “القاعدة” المنظمة التي تم التأكيد أكثر من مرة دولياً على إرهابيتها ؟!… ومهما كان المرء حسن النيّة أو ساذجاً ، لا يمكن البتّة إدراج كلام هذا الإرهابي ،المُتكرر بهذا الشأن وكذا في تكفير الأقليات ،…
issa حيث يحتاج الصندوق للخطاب من داخله وقبل أن يستحوذ الصندوق على المنطق والروح ويجعل أبناؤه خارج الحياة والعالم ….نقول بجدية وبلغة داخل صندوق الوطنية :
issa من تداعيات عدد ضحايا التفجيرات الإرهابية في مدينة جبله وحدها، الذي وصل الى ثلاثمائة ضحية عدا الجرحى والمُعاقين ، ناهيك عن ضحايا مدينة طرطوس غير المُتأكد من عددهم ،
issa عدم دخول مناطق الساحل السوري خلال الفترة الماضية تم بموجب توافق دولي ، مُنعت بموجبه الفصائل العسكرية التي يتحكم بها بالمآل الجهة المانحة للمال اللازم في أي عمل ، مُنعت من الدخول رغم أن بعضها يظن بأن القضاء على السلطة غير الشرعية يتم هناك وليس بدخول
issa رحم الله ضحايا تفجيرات جبله وطرطوس وسوريا ، وحتى تشمل رحمته من بقي من الأحياء هناك وفي سوريا ، فإن الحكمة والعقل يقتضيان التصرف بمسؤولية حتى لا تكون فتنة لا تُبقي أحداً منا بدون خراب أو موت .إن أي شعار طائفي أو فئوي تحت بند ردّة الفعل ومن أي طرف هو دعوة للموت لا يبررها…
issa بين ” اللّطف ” الدولي “و المجاملة ” الاقليمية و ” قساوتنا “المحلية على بعضنا كسوريين …تُصنع مأساتنا ..
