الإستبداد بوجهيه :
من نَكَدْ الحياة على السوري أن تجتمع عليه هذه السلطة المُجرمة وأخواتها من داعش والنصرة ومن لفّ لفّهم …مع الوقت يزداد ايماني بأن داعش والنصرة ومن لفّ لفّهما ,هم شركاء هذه السلطة المُجرمة في حراسة العتمة والجهل ومنع النور عن السوري …ولا معين للسوري في هذا العالم إلا الإعتماد على نفسه… مصلحة كل فرد…
الأرض ملك البشر جميعاً , وحصتنا منها لم نُحسن التصرف بها ولا برأسمالها الأهم : نحن …, إننا في الأغلب الأعم مواد خام – وحتى وإن كنا من ذوي الكفاءة – وهو ما يجعل استثمارنا في الصراع وبكل أشكال الاستثمار أمراً مُتاحاً , من استثمارنا بقتل بعضنا الى استثمارنا في إعمار بلاد أخرى ….