°
, March 29, 2024 in
آخر الأخبار

عيـســـى ابــراهـيـم

عيـســـى ابــراهـيـم

الشيطنة

عندما لا يبقى أي شخص أو موقف في الماضي أو الحاضر أو المستقبل إلا و يُشك به ,ويُشَيْطَنْ ,ويتم تسفيهه. ولا مُشترك لنا ..كيف يُمكن لهذا النسيج السوري أن يُبنى …

عيـســـى ابــراهـيـم

السوريون

السوريون أمام خيارات مُرة . سلطة تقوم بالقتل دون أية مسؤولية أخلاقية أو قانونية، ودول كتركيا. وايران… الخ تعمل لمصلحتها تدس السم بالعسل للسوريين , أننا يجب أن لا نلوم زعامات هذه الدول لخدمتها مصالح بلادها ، بل يجب وضع المسؤولية كاملة على هذه السلطة المجرمة – كونها تملك الصلاحية -التي قتلت السوريين ودمرت سوريا،…

عيـســـى ابــراهـيـم

مَسار داعش

مَسار داعش ومن لفّ لفها , هو المحاولة الأكثر شمولية وعالمية لدعم بقاء السلطة السورية الحالية وعلى مبدأ المفاضلة بين داعش أو الأسد . منعاً لأي خيار أخر تستحقه الحياة هنا , أو على الأقل إضعاف هذا الخيار بالحياة لأقصى درجة ممكنة في حال أصبح خياراً لا بد منه . كل ذلك في صراع بلا…

عيـســـى ابــراهـيـم

الحياة :

الحياة ساحة صراع بدون ” مُدرّجات للفرجة ” . و أشد الصراع وأكثره جوّانية,يكون في تلك ” المُدرّجات ” المُفترضة من أصحابها . ليكون المآل في الإنتصار بهم .

عيـســـى ابــراهـيـم

سوريا

سوريا تاريخياً ومستقبلاً أمام تحديات قوى ثلاثة { اسرائيل , ايران , تركيا } لكل منها مشروعها الحضاري وأدواته … المصالح قد تتطلب مستوى مُختلفاً من التعاطي مع تركيا وايران .. غير أن اليقظة سمة العاقل …

عيـســـى ابــراهـيـم

أخشى

أخشى من تحوّل أدياننا و مذاهبنا جميعاً في سوريا , في لعية مصالح الأمم , الى أدوات في مشاريع سياسية لدول إقليمية ودولية على حساب إيمانناً وإرثنا الروحي السوري المتوازن .. وحيث الشيطان مُتخفٍ بعباءة الرب ..

عيـســـى ابــراهـيـم

السيدين

المقارنة بين السيد المعلم والسيد البغدادي وما يُمثلان.. ستكون لمصلحة الأول لجهة الخطاب والمقبولية الإعلامية، أما في حال قياسهما سوية على معيار الحياة الطبيعية اللائقة بالبشر ,فهما معاً غير لائقين بها..

عيـســـى ابــراهـيـم

النقاش

في بلادنا تتحول أدياننا ومذاهبنا إما مطية للإستبداد أو مطية لمصالح قوى إقليمية ودولية … النقاش ليس حول الدين والمذهب وحرية الاعتقاد فهذه حقوق طبيعية , بل النقاش حول ضرورة عدم تحويل أدياننا ومذاهبنا الى مطية للإستبداد ومصالح الدول  في خضم الصراع ….