” الداعشية “نتاج سنوات الظلام التي رسخها الاستبداد والتطرف، غير خاصة بطائفة أو إثنية هنا في المشرق ، وهي ” مسمار جحا ” الأمثل لإعادة تشكيلنا من الخارج، ولا يمكن لمن كان سبباً في وجودها ,أو تسهيل عملها ,أو ترويجه. أن يكون مساهماً جدياً و مقبولاً في محاربتها .
عن صفحتي ع الفيس بوك في 13 آيلول 2014