حيث تكون الحقوق والواجبات والحاجات المادية والروحية مُحدّدة ومُتفق عليها، تكون المواطنة ويكون الوطن . دون ذلك يكون الوطن مَصيدة يقع فيها المُغفلون، ويستثمرها الخبثاء، وتتكفل ” الأغاني الوطنية ” ومُلحقاتها بتلميع هذه المصيدة – المأساة إلى أطول وقت ممكن …