إن الإسلام والمسيحية بمذاهبهما جميعاً والثقافة السورية القديمة الفاعلة في بعض جوانب حياتنا ,هي أجزاء أصيلة من ثقافتنا الإنسانية الوطنية السورية , ولا يعيب أي منها بعض القراءات المتطرفة المدفوعة الأجر لخدمة مصالح الأخرين أو الناتجة عن قلة وعي النص وتدبره بما يخدم الحياة وأبناءها السوريين ..
نعم لقراءتنا السورية الواعية للنص – أي نص -بما يخدم الحياة ويطوّرها …