من المُهم لسوريا المستقبل أن لا يكون هناك ” قيادة حكيمة وشجاعة ” و” شخص يمتلك الحكمة التاريخية” و” قائد فذ وتاريخي ” و مفاهيم : المنحة والعطاء وسقف الوطن …الخ
وتلك العناية المُفتعلة بالصورة الاعلامية بدلاً من المسؤولية الحقّة في تطوير واقع الحياة السورية . فغياب تلك الألاعيب مُهم جداً للبدء بدولة المواطنة والقانون …
حيث المسؤول يأخذ راتبه من الثروة العامة ليقوم بواجبه كمواطن . ولا يسرق الثروة العامة ويتفضل بباقي الفتات على السوريين مُختزلاً الوطن كإله .