النص المقدَّس ” الأيديولوجي الديني أو الأيديولوجي الدنيوي ” كما غيره من نص أو قول أو فعل ، حمّال أوجه ، حيث البدايات المتنوعة للمآلات المُختلفة …
وحده العقل الحيوي المُتَدبِّر الطريقة الممكنة والمُتاحة لتحقيق مستوى أفضل للحياة . وحده الجدير بإستخلاص المُجدي من كل ما تقدّم وفي كل أمر .
فقيمة النص ليست رهينة مُنْتِجِهِ فقط ، وبل و رهينة قارئه أيضاً ، والعقل الصنمي هو عامل دحض وسوء فهم مُتواصل مع النصوص وغيرها …
لذلك أزعم أن العلّة الأساس تكمن في العقلية الصنمية التي لا تصلح مُنطلقاً جادّاً لقراءة أو تدبّر …
والنّٓص كما الجمهور يُقاد من داخله .
25 شباط 2017