سوريا بلد متنوع والسوريون لديهم ثلاثة خيارات جدية خارج الخراب السائد هي :
– نظام مركزي أمني أيديولوجي يُعطي السورييين الغيب والوهم ويسرق وجودهم وثرواتهم كما الآن .
– نظام ديموقراطي عَلمَاني يجمع السوريين المتنوعين إثنياً ودينياً وأيديولوجيا ً على مفهوم المصلحة والمنفعة عبر القانون وتكافؤ الفرص .
– أو أن تلتحق كل جماعة سوريّة من هذا التنوع ، بالتوصيف أعلاها ،بالفضاء الذي تعتبر نفسها جزء منه.
السوريون عليهم أن يختاروا بدون مواربة خيارهم الحقيقي من ضمن ما تقدم .