°
, October 6, 2024 in
آخر الأخبار
عيـســـى ابــراهـيـم

الملف السوري

الملف السوري ، بما فيه ما يجري في الغوطة وما سيجري لاحقاً ، هو بإدارة روسية – تركية . بتفويض وغض نظر دولي ، حيث استحواذ ررسيا على قرار السلطة ، لاقاه التفويض لتركيا عن المعارضة في سوتشي.
التفويض المُحبّذ من ديميستوا والموافق عليه من وفد التفاوض في جينيف …
الآن ” أسد السنة حامي المعارضة ، الثورة…. الخ ” مع ” قيصر العلمانية ، الأقليات ، معارضة سقف الوطن… الخ ” …
يُكملان خراب سوريا بما يلائم التصور الأمريكي …
حيث يقوم كلا ” الرمزين ” بقتل أنصارهما السوريين ويُدمران مستقبلهم ..
وأنصارهما السوريين يُهللان و لا يعدمان تبرير كل فعل جرمي لرمزيهما ، في كل وقت وعند الحاجة … وحيث التناوب بينهما بالموت والشماتة في هيستيريا جماعية فيُؤتى قتل الجمهور السوري من رمزه المُحٓبّب !.

نُشر على صفحتي الشخصية على الفيسبوك بتاريخ 21 شباط 2018