الدعوة للقتل والشماتة بالقتلى، والإساءة للمعتقدات والأصول ، والبذاءة المستمرة وعدم تمتعنا حتى بالحد الأدنى لشرف الخصومة بيننا كسوريين …
أمر تجاوز السقوط الأخلاقي الى مرتبة القتل المعنوي ، والتحريض على القتل الفعلي . مما يقتضي تصنيف ما تقدم تحت بند الجرائم التي لا يمكن الإعفاء منها ، ولا غفرانها تحت أي مبرر كان ، من قبيل ردّات الفعل أو ضرورات المعركة أو مكافحة الإرهاب أو الثورة أو دعم الدولة.
نُشر على صفحتي الشخصية على الفيسبوك 22 شباط 2018