لم بخطر ببالي يوماً أن تلك العبارة :
( الأسد أو نحرق البلد )
التي رأيتها أول مرة على البلّور الخلفي لسرفيس جبله – اللاتقية ، الذي يسير أمامي .. رغم قناعتي حينها بأنها مستحيلة الصدور عن صاحب السرفيس …
لم يخطر ببالي أنها مشروع سياسي وحيد لدى الأسد، وليس لديهم أي مشروع بديل ، إلا الوجود الشخصي بالحكم …!
لا شيء إلا هوس السلطة .