من حوالي خمسين سنة والثروات العامة ، تُسرق دون رقيب أو حسيب لمصلحة مافيا حاكمة تحتل السلطة وتستأثر بالثروة ، وتأخذ “شرعيتها” المفترضة من مبدأين مُفترضين :
استرجاع الأراضي المحتلة والتحويل الاشتراكي .
وواقع الأمر أنها مافيا تعمل لمصلحة الاحتلال وتملك الشركات القابضة …!
” شبابنا في القبور وشبابهم في القصور ”
معادلة يجب أن تنتهي والى الأبد .
فهذه الثروات ثرواتنا وهذه البلاد بلادنا .