حتى تاريخه ما زالت ” الشِّحْفَة ” الداخلية ل ” خابية ” الحل الدولي في سوريا ليكون مستقراً ، عبر التّمثيلين المعتبرين للحل :
” النظام ” و ” المنصّات “التابعة للدول الواقعة بها .
هي رهينة التّعنت والمصالح المتضاربة للدول والقوى.
لذلك أقول القادم أسوأ !
ولتخفيف سوء هذا القادم ، علينا ممارسة أضعف الإيمان ع الأقل بعدم تشجيع طرفي الخراب هذين للاستمرار !.
ولو بالتّوقف عن وضع ” لايك ” ومن أي نوع ولو على سبيل المجاملة لأيُّ منهما !
أمّا إذا كان بعضنا مُصر على ” الدّبكة ” لأحدهما ، فعلى الأقل ليُطالب بحصة مالية مُعتبرة منهما ثمناً ل ” الدّبكة ” التي يمارسها !
ثمناً لخبز يأكله ليبقى قادراً ع ” الدّبكة ” و ” النَّخ ” !