إعادة تسويق منصة اسطنبول
” الجناح السياسي لتنظيم للقاعدة في سوريا ”
ب ” الاصلاح ” المزعوم فيها، والذي هو بالوقت عينه تجسيد لصراع بين القوى الإقليمية والدولية عبر ممثليهم من حاملي الجنسية السورية في هذه المنصة وتداعياتها ، خاصة اللجنة الدستورية .
أحد تجليات هذا الصراع هو توسيع تمثيل تنظيم الاخوان المسلمين ، خاصة الشق التركماني ،وهو تنظيم يُمثّل السيد أردوغان في الشأن السوري ، وذلك بتوزيع عناصر هذا التنظيم تحت مسميات عدة في التشكيلة الجديدة ، والايهام بتقليل عددهم !
و كذلك الابقاء على ممثلي الأسد الابن في هذه المنصة واللجنة الدستورية .
اللجنة الدستورية التي هي ضرورة ملحة للأسد الابن باعتباره ممثل نظام الملالي الايراني ، وممثل السيد بوتين في الشأن السوري .