- عند كل قرب لنهاية الأسد الابن .”إرهاب ” يتدخل وبرعاية روسيّة ايرانيّة تركيّة ” قوّات هذه الدول مُحيطة بمكان تواجد الارهابيين ولا تقصفهم بل تقصف المدنيين ! ” وبدعم خليجي ! ” إرهاب “يتدخل لمصلحة الأسد الابن بقتل السوريين والسوريات ، وإعادة خلق “بعبع ” التخويف للسوريين والسوريات الخارجين في تعبير سلمي ضد الأسد الابن .!
هذه المافيا التي يتزعمها الأسد الابن كأكثر صيغ الاحتلال تطوراً والتباساً ، تحظى برعاية دولية منقطعة النظير !.