كما أن الولي الفقيه ليس مَعني بـ ” علي ” , كذا مفتي السعودية ليس بوارد ” عمر ” , وكلاهما وتركيا وإيران غير معنيين بدعم الشخصية المحمدية وإعلاء شأن الإسلام , وكذا بلدنا هي : سوريا وليس ” سوريا الأسد ” , ومن ذلك أيضاً أن روسيا ليست الناطقة باسم ” يسوع ” ولا أمريكا معنية بتقديم الحرية لنا …..
ولا ذو اللحية يُفترض به الإيمان ,ولا بالحَليق تُفترض العلمانية …
نُساق سوق القطيع إلى مذبح مصالح العائلات المُتسلطة , والدول المتصارعة لنموت وتموت بلدنا بالمجان …
عن صفحتي ع الفيس بوك في 1 آيار 2014