المقارنة بين السيد المعلم والسيد البغدادي وما يُمثلان.. ستكون لمصلحة الأول لجهة الخطاب والمقبولية الإعلامية، أما في حال قياسهما سوية على معيار الحياة الطبيعية اللائقة بالبشر ,فهما معاً غير لائقين بها..
المقارنة بين السيد المعلم والسيد البغدادي وما يُمثلان.. ستكون لمصلحة الأول لجهة الخطاب والمقبولية الإعلامية، أما في حال قياسهما سوية على معيار الحياة الطبيعية اللائقة بالبشر ,فهما معاً غير لائقين بها..