ها هوَ الإبنُ في البـلاطِ تـحيّرْ . . . بين رِجلٍ تَخطوُ وأُخرى تأخّرْ
وحنُوُّ الآبــاءِ يَـدفعُ في الـصّدرِ . . . أمـاني جيّاشــــــةٌ تـتـبخـتـرْ
من مطلع قصيدة قدَّمها بيي لجدي لما تقدم ليخطب أمي في بداية عام 1944
ها هوَ الإبنُ في البـلاطِ تـحيّرْ . . . بين رِجلٍ تَخطوُ وأُخرى تأخّرْ
وحنُوُّ الآبــاءِ يَـدفعُ في الـصّدرِ . . . أمـاني جيّاشــــــةٌ تـتـبخـتـرْ
من مطلع قصيدة قدَّمها بيي لجدي لما تقدم ليخطب أمي في بداية عام 1944