الموت المُستمر في سوريا والواصل الى باريس . يُثبت أن الاستبداد والتطرف عدوّان أساسيان للانسانية , ولا يجوز بأي حال تبرير أحدهما بذريعة ضرورته للقضاء على الأخر , فهما خطران ماثلان يُعيقان الحياة ويزرعان الموت أينما حلّا …
فكل ما يجري في سوريا يُؤكد حاجة السوريين للديموقراطية ودولة القانون بعيداً عن الارهاب بنوعيه : ارهاب مافيا الاستبداد المُستخدمة مؤسسات الدولة لبقاءها , وارهاب العصابات المُستخدمة الارهاب ” المُقدّس ” من أجل انتصارها .