لكل منّا هويّته الوطنية المتداخلة مع الهويّات الفرعية ” دينية – مذهبية – اثنية – جنسية … الخ “على الحامل الانساني , وليس من الحكمة التنكّر لأي من هذه الهويات الفرعية ,كما ليس من الحكمة وضع أيّ من هذه الهويات فوق مفهوم المواطنة فهذه الأخيرة أرقى أنواع الاجتماع الانساني حتى الآن .