الأصدقاء المحترمون ، الصديقات المحترمات :
لافت لي ، خاصة في التعليقات بصفحتي الشخصية، سواء تعليقاً على ما أقول ، أو نقاشاً بين المُّعلقين بالصفحة ، لافت لي إستخدام ” الكلمة” دون انتباه كاف ، في لحظة من الغضب أو الألم المُحق في هذا الوقت العصيب، حيث بلادنا ونحن كبشر ، وقبل أي توصيف أخر لنا …
نحن في كارثة مستعرة ممتدة تأكل الأخضر واليابس .
نستخدم “الكلمة” بدون مسؤولية ،و دون إدراك كاف لتأثير ذلك المكنون الطاقي الهائل في “الكلمة ” على الأخر وكذلك في خلق الواقع بما فيه التداعي الجديد منه .