” اللذة ” هي الدليل الأكثر كثافة وتركيزاً للحواس المُؤكّد ل ” الوجود” و ” الواقع ” …
وما تلك التضاريس في جسد” المرا “وما تُثيره في مُخيّلة ” الرجّال ” وفي جسده من تداعيات ….
ما هي – بزعمي – إلا الدليل الأول والأكثر واقعية وجمالاً على وجود الرب – الخالق – الله – العقل الكُلّي – المعنى القديم .
الأمر الذي اقتضى مني مرة أخرى هذا المساء توجيه الامتنان للرب -العقل الكُلّي – المعنى القديم .…على تداعي فعله الحيوي المُتجسِّد بجسد مرا منحبّا..