تسرقون الخزينة العامة والأموال والثروات العامة وتدمرون سوريا… وتسرقون مساعدات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ذات الصِّلة ، المقدمة للمتضررين جراء فعلكم الجرمي ذاك …!
ثم تقومون بتسويق أن هذه المساعدات منكم ، وفي أحسن حال تصرفون فُتات مالنا المسروق منا ، علينا !.
وتصبحون صاحبي الفضل!.
نعم إذا لم تستح فأفعل ما شئت .