تاركاً بلاد دمّرها ، أو شارك تدميرها مع أخرين …. الى الصين مُعتنياً بتصوير نفسه وزوجه باطلالات مسرحية مملة, حاضراً ومنشغلاً بفعاليات وهمية مفتعلة، وتسويقها لجمهور يموت هنا والآن …
ومن ثم يُنْقَلُ كل هذا الاستعراض على صفحة :
” رئاسة الجمهورية العربية السورية “- صفحة انستغرام شخصية لعائلة الأسد .