في منطقتنا وثقافتنا يُترك الوجود الملموس و المُتحقّق ، القابل للبناء فيه ، لمصلحة الغيب الموهوم المُؤجِّل للوجود ولكل فعل فيه …
في مشهد سوريالي من الفانتازيا والهستيريا الجماعية المُتلبِّسة لُبوس الرصانة والعادات والتقاليد بل والدين !
في منطقتنا وثقافتنا يُترك الوجود الملموس و المُتحقّق ، القابل للبناء فيه ، لمصلحة الغيب الموهوم المُؤجِّل للوجود ولكل فعل فيه …
في مشهد سوريالي من الفانتازيا والهستيريا الجماعية المُتلبِّسة لُبوس الرصانة والعادات والتقاليد بل والدين !