ضعف القوّة الشرائية المُتلاحق لليرة السورية ، هو ضعف أخر لسوريا ، ولنا كسوريين وكسوريّات …وضعف لمستقبلنا جميعاً …
وسواء إعتبر أحدنا : إن في هذا الهبوط “حِكْمَة ” ما ..! حسب اصطفافه ” موالاة – معارضة “ فسوريا هي : سوريانا نحن ، بكل ما فيها، بما فيها الليرة … وليست “سوريا الأسد ” . سواء كنّا مع ” النظام السياسي ” الحالي ، أو ضده…..
الخيارات الصفرية تُنتج الخراب ، ولا تؤسس لحياة .