يبدو أن السيدة ماري لوبّان قد حصلت على التمويل المالي المُلائم والكَّافي لدعم حملتها، من قبل “محور المقاومة “.. كما حصل ساركوزي قبلاً لدعم حملته من ” الأخ القائد ” ..
مالنا المسروق من قبل طُغاتنا يُعاد توظيفه لقتلنا داخلاً وخارجاً ، عبر لعبة قذرة ” جذرتها” الأقليات المُفترضة و” عصاها” التطرّف المنسوب للأكثرية ، حيث الأقلية لم تُحمَى والأكثرية تُقْتَل …
هذا المجرم القابع في دمشق أي وزر تاريخي حمّلنا وسيحمِّلنا إياه – بتصرفه غير المسؤول – كأقلية وكأكثرية وكسوريين وقبل كل شيء كبشر.!
21شباط 2017