°
, March 19, 2024 in
آخر الأخبار
عيـســـى ابــراهـيـم

العدوان الاسرائيلي والايراني والتركي ، برعاية روسيا. وبذريعة الأسد الابن

أمّا وأن السلام ليس مطروحاً في المنطقة . فإن العدوان الاسرائيلي المجرم كطرف في مثلت الموت والخراب :
إسرائيل وايران وتركيا … برعاية روسيا وتناغمها .
يفعل فعله في بلادنا . مُرتكزاً في تبرير نفسه ، على وكيل الموت والخراب الأسد الابن .حيث الأنا الجائعة تبتلع الوطن ابناً عن أب …. عبر احتلال سلطة ، انقلاباً ثم توريثاً، بُررت شرعيتها بذريعة مقاومة المحتل ونصرة الطبقات الفقيرة… فحوّلت الأمرين الى مصدر ارتزاق سلطوي – مالي – شرعي ، متناغم مستمر مع العدو والفقر والجهل …
وحيث “جيش وطني ” لم يستخدم لصد عدوان .! بل لتدمير بلاد وقتل شعب .!
وفي المقابل “تمثيلات معارضة” تعتبر سوريا ، كما الأسد الابن ، أنها ” سوريا الأسد “..! فتفرح لمأساتها ..! بل وتساهم في تدميرها وتصطف مأجورة لدول وقوى …
سوريانا ” قِصّة موت مُعلن “