ما قاله الأسد الابن بخطاب القَسَم ، كَثَّفت قوله المستشارة الاعلامية الخاصة لرئاسة الجمهورية لونا الشّبل :
– الأسد الابن لم يَعِدْ ولا يَعِدُ بشيء .
– لا تنتظروا شيئاً .
– كل منا حصل على ما يستحقه .
– نُريد كسلطة المزيد من الوقت للاصلاح . دون أي ذكر لثلاثين سنة كانت للأسد الأب ، وواحد وعشرون سنة للأسد الابن حتى تاريخه ، ومهم اتمام ذلك للحفيد بمدة يُتحدّث بها في حينه .
– مهمة الأسد الابن تقديم الرؤية فقط ، والعمل مُتوجب عليكم . دون اشارة لتمتعه بكامل الصلاحيات الدستورية والثروة والسلطة وحصده كافة المزايا دون المساوىء .!
في ظل ما تقدم أتوقع ما يلي في قادم الأيام القريب :
– زيادة وهمية أخرى في الرواتب للموظفين ، أُستحصلت قيمتها قبلاً مضاعفة عبر زيادة الضرائب وزيادة أسعار السلع عدة أضعاف بالفترة القلية الماضية . حُصِّلت من كل المواطنين . !
– اصدار مراسيم عفو منتقاة بعناية لاخراج أشخاص بعينهم تحدد ملامحهم المواد المنتقاة للعفو ، وبمعيتهم يخرج أخرين ، كما جرت العادة في ذلك وفي الاعتداء على اختصاص القضاء والأحكام القضائية !
– حملة ” مكافحة فساد ” تتضمن القبض على كثير من ” أثرياء الحرب ” الذين تمت صناعتهم بعناية من قبل الأسد الابن لجمع المال له أثناء الحرب وبعد أن جرى استخدامهم …ومصادرة ما يملكون لمصلحته ووضعهم بالسجون ككبش فداء جُهّز لعيد !.