يلفتني الاجراءات المُتسارعة التي تقوم بها دول الخليج نحو الحداثة والاصلاح الديني وتحديث الادارة وتبني قيم العَلمَانية..الخ
بينما النظام السياسي الحاكم في سوريا ، الذي يدّعي التحديث والتطوير والاصلاح والعَلمَانية ..الخ يُرسّخ التطرف الديني والاثني ويُخرّب منظومة الادارة …الخ منذ عقود ويتسارع بذلك الآن !. شأنه شأن تمثيلات “المعارضة ” التي تعتبره نظام رديء !.
أزعم إذا استمرينا بدعم طرفي معادلة الخراب هذين ، ستكون سوريا كدولة لاحقاً خارج منظومة التطور في المنطقة .