سبب – نتيجة
لا يُمكن العيش الطبيعي في الوطن السوري المُشترك بالوجود والثروات …. لا يمكن عيشه ولا فرضه بالإرادة المنفردة لأحدنا دون الأخر .فرض ذلك الآن سواء عبر تصورات فئوية من الجمهور، أو من سلطة الأمر الواقع ، و مُترافقاً مع ردّات الفعل .أمر يُحدِّد حرفياً مدى إمكانية بقاء سوريا الحالية من عدمه !.